
مسلسل رقصة الحبارى الحلقة الثامنة والعشرون - 28 يحكي المسلسل قصة سعيد أبو شقير وكيفية تكونها من العدم حتى أصبحت واحدة من أهم العائلات بالمدينة العائلة مكونة من الأب خالد تاجا و سعيد أبو شقير رجل كافح في صغره وخاض حرب من عائلة التحصلدار وهي من أغنى العائلات بسبب رفضهم تزويجه من بنتهم بارعة.مما سبب له ألم نفسي وتكونت عنده عقده النقص ودخل في صراع ضدهم عن طريق التجاره مستخدما طرق ملتويه. وشيئا فشيئا حتى أصبح واحدا من كبار تجار السوق وبالمقابل أستطاع أن يهزم عائلة التحصلدار ويسترجع كرامته المسلوبه..بإنتصاره عليهم وإذلالهم بتركهم للمدينه تمر فتره زمنية كبيره ويتناول المسلسل هذه العائله بعد مرور كل هذه السنوات رفيق سبيعي هو أخ لسعيد ويسكن معهم قي البيت الكبير رجل طيب وهو اليد اليمنى ل سعيد منذ أيام الشباب لديه بنت وحيده وفاء موصللي وابن مغترب فراس ابراهيم عباس النوري يلعب دور محي الدين و أبو سعيد وهو الإبن الأكبر ل خالد تاجا متزوج من ابنه عمه فاطمه و وفاء موصللي ولديه ولد وبنتان يتهم أبوه بإهماله له وتفضيل اخوته عليه يدخل بعلاقة حب مع الراقصه وصاحبة الملهى الليلي نرجس و أمانة والي ومن علاقته معها . تتفاقم المشاكل بينه وبين أبوه .ينحرف سلوكه إلى جرائم قتل في محاولات يائسة لقهر الأب ومحاولة إرضاخة لطلباته. وازدادت حياته سوء بصداقته مع الصديق الإنتهازي صطيف و عبدالفتاح مزين والذي إحتال عليه وسرق منه نصيبه من أموال والده .وأصبح بعدها مطارد من الديانة .وضاقت به الدنيا حتى مع الإنفلات المفاجئ لسلوك إبنة سعيد وإنحرافة هو الآخر لطريق السرقة